استطلاع: كان يا ما كان

بغداد عندما تكون الأزهار و الورود
والياسمين والرائحة العطرة تفوح منها وهنا بدأ المشوار مشوار
طويل لا نسطيع الهروب منه و هذا قدرنا و هنا بداية النهاية
كان فى شاب تعرف على فتاة جميلة فى الجامعة إسمعوا هذة القصة
انها مشوقة بس مع الاسف صار بيها خيانة المهم نكمل حبو بعضهم
وكانو يتنزهون فى كل مكان مثل الطيور اللي فى السماء او طيور
الكناري مثل بريق الصباح هل هذا جميل اجل
شييء جميل ما اروع هذا يا اخوان وانا اكتب هذة القصة بعد
فوات الاوان او عندي احساس فى هذا و فى اليوم المشؤم
ذهب الشاب الى الجامعة كي يعرف ماذا حصل فى النتائج
لقد تخرجو منها مبروك عليكم يا شباب مع الفتاة الجميلة انهم فرحون
جدا جدا وقال الشاب سوف اتزوج من الفتاة و ذهب الى محل
صياغة كى يشتري خاتم الخطوبة الشاب ساكن فى شقة
مع صديق وهنا تبداء القصة ذهب الى الفتاة وقال لها اني اريد
الزواج منك وقالت الفتاة انا صحيح حبيتك لكن انت فاجئتني
وقال الشاب هل انتي غير موافقة فقالت لا انا اتمنا هذا فقالت
نعم اني موافقة وقال الشاب هذا اليوم اجمل يوم حياتي فقال لها
غدا سوفة نكمل كل شي فقالت سوف احسم موقف في هذا وذهبو كي يستعدو الى
هذة الحفلة وفى هذا اليوم المشئوم ذهب الى صديقة كى يخبره عن الخطوبة وهنا صديق هذا الشاب لا يعرف العلاقة بين الفتاة وذهب المسكين ارادة ان يخبره عن العلاقة بين الفتاة ولاكن فات الاوان طبعا الفتاة ذهبت الى صديقة كي تنهي العلاقة وتقول لة عن الخطوبة ولاكن اخ من كلمت اخ يا سبحان الله صدفة خيرا من الف ميعاد وذهب الشاب الى هذا المصير مسكين لايعرف شئ وذهب
ومعه خاتم الخطوبة وذهب الى الشقة وفتح باب الشقة
وهنا ختام هذة القصة الحزينة بعد مرور اعوام مسكين هذا
الشاب كان عنده أحلام نرجع الى القصة يا اخوان و فتح الباب
وسمع صوت صوت غير اخلاقي وابتسم اراد ان يخرج من الشقة
طبعا انتم فاهمين غير اخلاقي هذا اكيد و وقف امام الباب لماذا ابتسم هذا الشاب فكر ان اكو وحدة موجودة مع صديقة طبعا اكو وحدة موجودة ولاكن المسكين لايعرف انها كانت المهم وسمع
الصوت مرة ً اخرى وقال بينه وبين نفسة هذا الصوت ليس غريب
علية وتقدم الى الغرفة والصوت مع قلبة فقال ماهذا وفتح الباب
وشاهد منظر رهيب هذا الشاب و صار يصرخ كا المجنون
وخرج بسرعة الى الشارع المسكين تهدمة احلامه مثل البرق
وهنا يا اخوان يبدا المشوار على فكرة القصة لن تنتهي فى هذا اليوم وقرر ان يبدا مسيرة جديد هذا الشاب
فى هذا المكان فقال الشاب <<<<ان شاء الله نتكلم عن تفاصيل االقصة

إنَّ طيورَنا تصدحُ على شرفاتٍ مهجورة..
فلنؤوّلْ نخبَ رحيلنا المُبكِّر،ونترجمْ أفكارَنا في مساحاتٍ واسعةِ المعنى،حين يمتدُّ المغيبُ في أرواحنا حين يمتدُّ القمر.
ما الذي جعلَ العواصفَ تدهمُنا كالنُمور؟كالموتِ كالصوتِ كان الفراغ،لهذا السببِ أُغتيلَ ظلّي وظلّك..
أمامكَ وأمام نفسي لا أعرفُ من أنا،وإلى أيِّ نفقٍ ستُفضي نهايتُنا....
لعلَّ ما كنتُ أكابدهُ لن تدركَ حقيقتَهُ..
ليس لذلك معنىً سوى أنَّ بقائيَ سفرٌ لن ينتهي.
وهذا ما قالة الشاب والسلام ختام
فى هذا اليوم من سقوط بغداد صار انفجار كبير هذا هو قدرنا كل خائن له نهاية يا اخوان بس نهاية بشعة مات الولد _و الفتاة لا اعرف شئ عنها عندما اندلعت الحرب فى بغداد لانعرف مصير الفتاة الى أي مصير اتجهت والى اي نفق كابدت هذة هيه الحياة مع مرور الزمن انطلق الشاب الى مسيرة لا نعرف عنها شئ وهنا يبدء المشوار هذا الشاب الجريح مشوار طويل لا ينتهي ابدا لا نعرف ماذا صيحصل على هذا الشاب كل يوم فى بلد مسكين هذا الشاب والله انا اكتب هذة القصة وانا ابكي دموع دم مع الاسف يا مسكين ضاع كل هذا ضاع الصديق ضاع كل شئ يا صاحبي وانا اكتب لك هذة القصة بدون وداع يا اخى العزيز والله اخ عزيز وهنا فى هذة الساعة من اليل انا انظر الى الشوارع والى الجبال والى الورود والى كل شئ شي جميل وهنا يبداء المشوار +++ كاتب هذة القصة <<< قيصر
الحمداني
اهدى هذا الشعر الى كل عاشق حب العشق بصدق واخلاص<<
أين الطرقاتُ التي قادتني إلى المنافي،
والضوءُ الذي رافقني كراقصةِ مسرح؟
ومثلما زنابق تُخلّفها الرياح،
تهاوتْ خطواتُنا في الأعالي،
لكأنَّ هذه الأشياء تُحرّكها سبّابةٌ واحدة،
فتجرّها عربةُ النجومِ إلى حيث لا نعلم.
أنت المنسيّ دائماً ولا أحد غيركَ يتذكّر،
ستفوحُ رائحةُ أزهارِكَ البنفسجيّة،
وأنت تسيرُ في الطريق عارياً..
فيما تسكبُ أباريقُ صيفكَ قطراتها النديّة..
إنّك تحلمُ أن تكونَ يوماً شمساً لا تنطفئ.

@@ولكن ....!!!!

الخروج بصمت يضـــل الاجمل دائماَ .....

حاملة معي دمعــةوذكرى حب جميلة .....

سأرحل وقد نبتت زهور الوداع اشواك الالم ....

وغردت الطيور لحن بلا شجن ......

وفي جوفي الحسره وألف سؤال بلا جواب ....

أأخطات الاختيار ام أخطاني الأختيار ......!!!!!

حتى نلتقي
يا عاشق الحب كيف و متى واين ما اروع هذا يا عاشق
اليل اتهوا الحب لماذا لا يكون لقئنا في موعدنا انا لااعلم
حقا نلتقي في يوما من الايام هذا مصيرنا ان يكون ملتقانا
مع الايام انا اخافو من الزمن ان يغدربنا يا حبيبي حتى
نلتقى >>>> اهدى هذا الشعر الى كل طيور الحب حتى تغرد